مؤثرة اللحظات الاخيرة للضحية عبدالله الاغبري

#عبدالله_الاغبري #اليمن
ياترى ماذا كان
#عبدالله_الاغبري يتخيل انه يحتضن حينها .. إبنته التي لم يتجاوز عمرها ١١ شهرا ولن يراها ثانية..ام والدته لتسمع نحيب ضلوعه المطحونه وتمنحه الأمان. ام وطنه الذي غادره الأمان الى المجهول ..

مرعبة وموحشة لحظات الخوف والبحث عن ملاذ ولو كان جدارا او قطعة اسفنج

تعليقات

المشاركات الشائعة